بيقولوا في مطرب مكار...بيغني بحبك يا حمار
الواد ده وصولي وكداب..ومنافق وكمان نعار
وإشمعنى لوحده اللي يحبك...كلنا بنحبك يا حمار
ده لأنك فعلا متفاهم... ومبرطع فينا ومش فاهم
وبتبعد عن أي تفاهم .. بعزيمة غبية وإصرار
العِشرة ما بينا ما بتهونشي..وإن هانت..برضو ما نقدرشي
محكمة العدل ما تحكمشي..وإن حكمت.. هتولع نار
مثلتوا علينا الثلاثية.. وبطولة وكانت جماعية
وعشان ما تكمل سداسية..عملتوا ألف حصار وحصار
وفي وسط ميدان الحرية..فيه شعلة مسكاها وليّة
متكنش دي ليزا المخفية..مدية إشارة إنذار
وعلى العموم أنا حبيتك
وإلهي يا بعيد يخرب بيتك
لو يوم هتشُك في إخلاصي..وتصدق ده من الأشرار
هو سؤال ومافيهش هزار....هو أنت يعني حمار يا حمار
علشان تصدق إن الفار.. ممكن يقول لأسد يا حمار
وبعاهدك والعهد أمانه..هتّنَّك على طول ويانا
حمورية أهلك عجبانا..يا واخدنا من الدار للنار
كل الحميره هنا عملت سين...واتفقت انك بغل عظيم
هيوزعوا شربات برسيم ...علي العربخاني وعلي الزوار
أنا مش حمّار هتخاف مني
مانا برضو حمار وأحمر منك
ما تنهق..قول أي حوار
بنقولك شيي..ما بتمشيشي....والحااا..بنقولها ما بتجيشي
ونقولك هيييسس...ما بتهيسش..ومكمل بينا المشوار
وعلشان كده إحنا إخترناك..وعلى حياتنا إستئمناك
ولايوم هيجى يفرقنا...وهنفضل دايما وياك