متى يفرح الزملكاوية لفوز الزمالك .. وليس لهزيمة الأهلي

متى يفرح الزملكاوية لفوز الزمالك .. وليس لهزيمة الأهلي


أمر عجيب أمر بعض جماهير الزمالك وبعض مسئوليه فهم يهتمون بالأهلي وأخباره أكثر كثيرا مما يهتمون بفريقهم ونتائجه .

جمهور الزمالك دائما ما يتحدث لجمهور الأهلي مذكرا أياه بفوز النجم الساحلي على الأهلي وفوز أتلتيكو على الأهلي وفوز الإسماعيلي على الأهلي ولا تجده لمرة واحدة يقول – لقد فزنا على الأهلي وفعلنا كذا وكذا – جمهور الزمالك لا يتحدث عن نفسه ولكنه يتحدث عن الأخرين وكيف يستطيع الأخرين أن يفوزوا على الأهلي ؟؟
ياعنى من الاخر بيتباهى بغيره.

وعندما تأتي المواجهة أول ما ستسمعه من جمهور الزمالك – التحكيم والدولة والناس كلها أهلاوية واحنا خسرنا بفعل فاعل – هذا ما يحدث دائما من جمهور الزمالك .
حجه البليد مسح السبوره

وعلى راى فنننانا الراحل يونس شلبى


انتم كلكم عليا ولا اييييييييييه
هو كله ضرب ضرب

كم مرة قلنا لكي ينهض الزمالك يجب أن يفكر في نفسه وأن – يشيل – الأهلي من دماغه خالص
بس مينفعش لان الشجره المثمرة هيا فقط من تلقى بالطوب وليس الشجرة الجرداء هيا التى يذهب اليها الناس ولكن لكى ...........
فالأهم من هزيمة الأهلي هو فوز الزمالك وبالطبع من حق جمهور الزمالك أن يتمنى هزيمة الأهلي في الدوري المصري أو أي مسابقة يتنافس فيها الأهلي مع الزمالك ولكن الأهم أن يفوز الزمالك لأن الأهلي عندما يخسر ثلاث نقاط تفاجأ بأن الزمالك يخسر 6 نقاط ؟؟؟ وعندما يخسر الأهلي من فريق تجد جمهور الزمالك سعيد للغاية وفجأة تجد الزمالك يخسر هو الأخر ولكن تظل الجماهير الزملكاوية سعيدة – فالأهلي خسر يا رجالة !!

فكر بعض جماهير الزمالك وبعض مسئوليه يجب أن يتغير وللمرة المليون – شيلوا الأهلي من دماغكم –
علشان كبير عليكم اوووى ومش هاتقدروا عليه

لانه صعب وشديد وحديد
وركزوا مع الزمالك لأنه يحتاج التركيز .. أفرح لما الأهلي يخسر(ماشي ) .. ولكن أفرح أكتر لما أنت تكسب ولما تيجي تتكلم مع جمهور الأهلي قلهم أنا كسبت مش باتشوكا مثلا هو اللي كسب !
ولا ادليدااا لان دى فرق ابطال قرتها مش ابطال ميت عقبه بس


هذه هي العقلية التي يجب أن يحاربها مسئولي الزمالك وجماهيره
عقليه مريضه

نعم مريضه

بتفوق الاهلى
التاريخى والواضح والصريح

– أهتموا بشئون الزمالك .. ولا تهتموا بما هو أبعد من ذلك ..

على فكرة انا مش هرد عليكى عشان دا كلام ملوش اساس ....و كلام من ناس حقودة و حسودة