ده نتش من مسمار
بس ممكن يترف..
وده يا ابنى جرح قديم
كنت فاكر إنه خف..
وده قطع بس بايخ
وبيكشف العورة..
يوم ما قمنا هتفنا
وقلنا تحيا الثورة..
كان أملنا يا ابنى كبير..
لكن مع مرور الوقت
كترت المسامير..
واتهربد التوب..
ومصر الكبيرة
بقت يا دوب..
كلمتين ع الرف..
معقول دار الزمن..
بالسرعة دى ولف..
ياه..
ماله الباب ده كده
عامل زى الآه..
اللى لا بتموت..
ولا بتحب الحياة..
نرجع مرجوعنا تانى
لأصل العبارة
اللى واضحة زى الشمس
ومش محتاجة لشطارة..
ف السيما بس يا ابنى
بنت الباشا ممكن
تحب مبيض محارة..
وف السيما يا ابنى بس
عم إسماعين ياسين
يقدر يسوق طيارة..
ما تقوللى قوم نام بقى
والصباح رباح..